درع تذكاري للبرنامج ملعب الوطن - فيديو Dailymotion
احتفال وتقليد دروع تذكارية في الذكرى العاشرة لتأسيس الفندق العسكري المركزي بمناسبة ذكرى مرور عشر سنوات على تأسيس الفندق العسكري المركزي، أقيم احتفال تكريمي لموظفي أوتيل مونرو وعسكريين هم من عداد طاقم الفندق المذكور. حضر الاحتفال رئيس الفندق العسكري العقيد الإداري ناجي عرموني، نقيب أصحاب الفنادق ورئيس مجلس إدارة الشركة المديرة للفندق الأستاذ بيار الأشقر، مدير عام «مونرو غروب» الأستاذ غسان نعمان والمكرّمون. افتتح الاحتفال بالنشيد الوطني، ثم القى العقيد الإداري ناجي عرموني كلمة شكر فيها «إدارة الفندق على لفتتها بتكريم عناصر الجيش الذين مضى على خدمتهم في الفندق مدة عشر سنوات»، لافتاً إلى أن «الخدمة هي عمل مشترك بين القطاع السياحي والجيش بحيث أن كلاً منهما سيتعامل مع هذا الموضوع بشرف وتضحية ووفاء». كذلك، أشاد العقيد عرموني «برعاية قائد الجيش العماد جان قهوجي لهذا المرفق السياحي الذي يوفر الإقامة الهانئة والكريمة للرّواد والوفود من مدنيين وعسكريين، آملاً بالتقدم المستمر ومشدداً على أهمية تضافر الجهود بين القطاعين العسكري والمدني لإعطاء أفضل النتائج السياحية والخدماتية والأمنية». وبدوره، وجّه مدير عام «مونرو غروب» السيد غسان نعمان كلمة شكر فيها الحضور على العمل الجاد والجهود التي بذلت خلال السنوات العشر، داعياً إلى التعاون الدائم لتحقيق المصالح المشتركة.
وأعقب الاحتفال، غداء حضره كل من العسكريين والموظفين التابعين لشركة «كابيتال هوسبيتاليتي» (أوتيل مونرو، أوتيل برنتانيا والمركزية سويتس) وتخلّله تقديم هدايا تذكارية.
28. صبغات شعر بألوان الطبيعة! 29. قوة الشريط اللاصق! 30. نتيجة تتبع السيارات على الطريق! 31. تعلم الزوايا مع طفلك 32. موس حادة هذه الأشياء الصغيرة تحت الوحة هي عبارة عن حمام مقطع لنصفين، لأنه حاول الوقوف على هذه الموس (حمام غير حقيقي). 33. حارس مرمى 34. دعاية لموقع هيب هوب! 35. آيبود 36. دعاية لكاميرا.. تلتقط أدق التفاصيل 37. خرطوم مياه 38. دعاية لفيلم star wars 39. لوحة إعلانية بالطاقة الشمسية! 40. دعاية كاميرا نيكون 41. ساعة شمسية للوجبات! 42. دعاية لغسول يخلصك من البثور 43. علكة 44. جسمك يحتوي على كمية كافية من الكربون تكفي لصناعة تسعة ألف قلم رصاص! 45. مكنسة كهربائية قوية! 46. البيضة 47. مجهول 48. حذاء من النباتات! 49. بطاطس ماكدونالدز بالضوء! 50. طاقة طبيعية.. دعاية عصير هذه اللوحة مصنوعة من برتقال حقيقي، وحتى طاقة الإنارة مولدة من البرتقال!
غار حراء تخبر السيدة عائشة رضي الله عنها، عن النبي صلّى الله عليه وسلّم، أنّه كان ممّا تميّز به عن غيره، أن حُبّب إليه العزلة والخلوة، حتى اعتاد أن يخرج عدة أيامٍ بين حينٍ وآخرٍ، يختلي بنفسه، ويترك خلفه الزوجة والأولاد، ومتاع الحياة بعمومها، ويتفرّد في النظر والتأمّل والتعبّد، ويقطع بذلك المسافات، ويتسلّق جبلاً شاهقاً وعِراً؛ هو جبل النور الذي يقع غار حراء على يسار قمته، رغبته من ذلك أن يكون معزولاً عن الناس جميعهم، منقطعاً عن شواغلهم وضوضائهم، تقول عائشة -رضي الله عنها- بوصف حال النبي صلّى الله عليه وسلّم، وسبب خروجه إلى الغار: (ثم حُبِبَ إليهِ الخَلاءُ، فكانَ يلْحَقُ بغارِ حِرَاءٍ، فيَتَحَنَّثُ فيهِ قالَ: والتَّحَنُّثُ التَّعَبُّدُ الليالِيَ ذواتِ العددِ، قبْلَ أن يَرجِعَ إلى أهلِهِ، ويَتَزَوَّدُ لذَلِكَ، ثمَّ يَرْجِعُ إلى خَدِيجَةَ، فيَتَزَوَّدُ بمثْلِهَا) ، [١] فقد كان النبي -صلّى الله عليه وسلّم- حنيفاً على دين أبيه إبراهيم، ووجد في الخلوة وصولاً إلى الله تعالى، وكان ممّا يساعد في ذلك أنّ المطلّ الذي كان يجلس فيه النبي -صلّى الله عليه وسلّم- ينظر منه مباشرةً إلى الكعبة، فيزداد الجوّ جلالاً وهيبةً، ويزداد الخشوع والخشية في النفس وتتحقّق.