chanisecharden.com

تحويل الافكار الى مشاريع – كتاب تحويل الأفكار إلي مشاريع - رحلة بين الفكر والعمل د.عبدالله باهمام

22 مارس, 2016 ريادة أعمال شهدنا بالسنوات الأخيرة نموًا كبيرًا في قطاع المال و الأعمال ، و ظهور عدد كبير من الأفكار الجديدة و التي سرعان ما تحولت إلى مشاريع رياديه ناجحة قائمة فعليًا على أرض الواقع ، و حظي الكثير منها بنجاح باهر و بشهره عالية على المستوى العالمي و المحلي. تحتاج الأفكار للعمل و السعي بجد و اجتهاد لتحقيقها ، و كل ما حولنا من إختراعات و إبتكارات نعتمد عليها في حياتنا بدأت بفكرة صغيرة و واجهت صعوبات في بدايتها و لكن مع اصرار و مثابرة أصحابها حقق لها النجاح و الشهرة ، و ذلك يعطينا الأمل دائمًا بالابتكار و السعي لتحويل الأفكار إلى حقيقة. و لكن تحويل فكرة إلى مشروع بحد ذاتها تثير مخاوف الكثير من الناس ، فالمشروع يحتاج للعديد من المراحل ليكون مشروعًا ناجحًا و إنشاء مشروع بدءًا بفكرته و إنتهاءًا بتشغيله هي عملية متكاملة تتم من خلال عدة مراحل متتابعة يطلق على هذه السلسلة المتتابعة من المراحل " Project Cycle " أو " دورة حياة المشروع " و هي: – التفكير في المشروع: هي مرحلة يتم فيها ابتكار فكرة للمشروع بالمجال المحدد و تحديدها بدقة و عمل الأبحاث المكثفه حول المجال الذي اخترته ثم عمل دراسة الجدوى, و الفكرة الناجحة و الفعالة هي أساس المشروع الناجح.

كيف يتم

إن أهم مرحلة من مراحل إنشاء الشركات و تحقيق الأهداف المتمثلة في المشاريع التي يسعى أصحابها إلى إنجاحها هي مرحلة الفكرة ، فبعد أن تأتي فكرة المشروع بطريقة ما كالتفكير في حاجة المستهلك أو إيجاد منتوج مكمل لمنتوج آخر متوفر أو حتى إبتكار شيء جديد كليّا يكون إنضاج الفكرة أمرا مهما للغاية و ذلك عبر طريقة معتمدة و خطوات دقيقة لتكون جاهزة للتطبيق و للتحول إلى مشروع قائم و متطور سنتحدث في هذا المقال عن تلك الطريقة التي من خلالها يمكنك إنضاج فكرة مشروعك و تحويلها إلى مشروع ناجح مع التنبيه إلى أهمية إتباع إستراتيجية واضحة و دقيقة ليكون النجاح حليفك، متابعة طيبة كيف تأتي الأفكار اللامعة ؟ هذا أمر مهم، فرغم أن لكل رائد أعمال و مطور للمشاريع طريقة تفكيره و مرجعيته في الحصول على أفكار مشاريع إلا أن مصادر الأفكار التي يمكن تحويلها إلى مشاريع يمكن أن ترد من مصادر رئيسية تجتمع حولها أغلب الأفكر إن تكن كلها و التي يمكن أن نختصرها فيما يلي: • حاجة المستهلكين إن حاجة المستهلكين لمنتوج ما أو خدمة معينة من الخدمات يعتبر مصدرا رئيسيا لأفكار المشاريع ، حيث أن المشروع الناجح هو المشروع الذي يوفر منتوجا سواء كان خدميا أو عينيّا بحيث يلبي طلب المستهلك و يوفر جوابا لطلبه و بالتالي فإن فكرة المشروع من هذا النوع تعتبر الأفضل • الإبداعات و الإختراعات يمكن لفكرة إبداعية و غير مسبوقة أو تقليدي أن تكون ناجحة بل حتى أكثر نجاحا من أفكار متداولة و مكررة لذلك فإن أفكار مشاريع مستحدثة و مبتكرة ستكون مهمة و أساسا لمشاريع ناجحة تعتبر أغلب الشركات العملاقة و الرائدة نتاجا لأفكار إبداعية و مبتكرة كما هو الحال مع شركة فيسبوك Facebook و شركة قوقل Google و شركة أمازون Amazon غيرها و هو ما يمثل حافزا لتبني الأفكار الإبداعية و عدم التخوف منها بحجة أن المستهلكين غير معتادين عليها • المشاريع المكملة للمشاريع الموجودة و ذلك بأن تبني على ما سبق من أفكار بحيث يكون منتوجك ( خدمة أو منتوج أو تقنية) مكملا و مساعدا لمنتوج موجود في الأسواق ، أفضل مثال على ذلك مجال الهواتف الذكية حيث أن شركات عملاقة تأسست من أجل توفير الخدمات و الأجهزة الإلكترونية ذات الصلة كأجهزة الشحن و " بنك الطاقة " و السماعات الذكية و غيرها كيف يتم التعاطي مع الأفكار ؟ بعد أن نحصل على فكرة المشروع المزمع بعثه أو الشركة التي ننوي إنشاءها و بناءً عليها نجد أنفسنا أمام إستراتيجية متكاملة و هو ما يجعل الفكرة منطقية و قابلة للتطبيق ، تأتي هذه الإستراتيجية في خطوات محددة حيث تخضع فكرة المشروع إلى تحليل ينتهي برصد نقاط القوة و نقاط الضعف في المشروع الذي يبنى عليها و لأن الدراسة و التحليل تجعل نسبة المفاجئات في سير إنشاء المشاريع ضعيفة و تجعل تحقيق الهدف يسير بصفة منتظمة فإن هذه المرحلة تعتبر إحدى أهم مراحل تحويل الأفكار إلى مشاريع ، فيما يلي أهم الأسئلة التي يجب الإجابة عليها إزاء فكرة المشروع التي تعمل عليها و التي يجب الإجابة عليها بدقة حتى تكون دراسة الفكرة واضحة و دقيقة: ما هو المنتج الذي تقدمه الفكرة ؟ و الإجابة على هذا السؤال مهمة جدا، إذ أن تحديد المنتج أو الخدمة بدقة يجعل تحقيقها أكثر ملائمة للتطبيق و التحقيق و يجعل رصد الإيجابيات و السلبيات أسهل لتلك الخدمة أو المنتوج ، مثال ذلك إذا كانت الفكرة إنشاء شركة لتقديم خدمات في مجال الحاسب الآلي ، فمن المهم تحديد طبيعة تلك الخدمات و فيما تتمثل بالضبط و هل تصنف ضمن خدمات البرمجة أم تشتمل على تقديم خدمات تطوير المواقع الإلكترونية و غير ذلك من هم المستخدمون المستهدفون ؟ بمعنى أنه يجب تحديد الشريحة المستهدفة من المستهلكين و هل تتمثل في المستخدمين من الأشخاص الطبيعيين أم المعنويين ( الشركات) و هل يستهدف المنتج (أو الخدمة) المستخدمين من ذوي القدرة الشرائية العالية أم المحدودة و غير ذلك مما يساعد على فهم السوق المستهدفة للمنتج إقرأ أيضا في نفس الموضوع كيف تصبح رائد أعمال ناجح ؟ كيف يتم توفير المنتج أو الخدمة ؟ و ذلك بتحديد كيفية عمل المشروع و طريقة إنتاج ما تعمل الشركة على توفيره من خدمات أو منتجات و تحديد طبيعة الموظفين الذين سيتم تشغيلهم من مهندسين و تقنيين و ما إلى ذلك و معرفة الآلية الكاملة للإنتاج بدأٌ من توفير المواد الأولية (إذا كان المنتج عينيّا أو صناعيا) إلى غاية الوصول إلى المنتج النهائي الجاهز ما هي أوجه المنافسة مع المنتجين لنفس المنتوج ؟ و هو أمر مهم أيضا، لأن معرفة طبيعة المنافسين و قدراتهم الإنتاجية و خصائص منتجاتهم يوفر فكرة عامة على إيجابيات المنتج أو الخدمة التي تقدمها الشركة و سلبياتها ما يعني معرفة السبيل إلى التحسين و التطوير في المنتج المقدم هل أن المنتج قابل للتطوير ؟ لأن ذلك يمثل المستقبل بالنسبة للمنتج أو الخدمة إذ أن أي منتج أو خدمة غيرالدراسة لتطوير فهو منتج محكوم عليه بالإندثار مهما طالت أيام إزدهاره و نموه ، و على ذلك الأساس يجب دراسة أوجه التطوير و الإبتكار الممكن إدخالها على المنتج أو الخدمة مستقبلا حتى يكون المشروع مستداما أهم عوامل النجاح في تحويل الفكرة إلى مشروع بعد الدراسة و التحليل العميقين للفكرة يأتي دور التطبيق و هو ما يعطي تحقيقا فعليا لفكرة المشروع و يحولها من خطة مجردة إلى حقيقة واقعية، تختلف المصاعب التي تواجه روّاد الأعمال و مطوري المشاريع بين مصاعب مادية و أخرى قانونية و حتى مصاعب إدارية لكن ذلك لا يبتعد كثيرا عن مدى الدراسة التي تم إجراؤها على فكرة المشروع قبل تحقيقها فكلما كانت الدراسة أدق كانت المصاعب أقل و التحقيق الفعلي للمشروع أسهل، سنذكر هنا أهم عوامل إنجاح فكرة المشروع و تحويلها إلى واقع: أحد أهم تلك العوامل هو ما يتعل بالتمويل ، إذ أن رصد الميزانية اللازمة لبعث المشروع يعتبر أمرا غاية في الأهمية، لكن في هذا الباب لا يعني أن رائد الأعمال أو باعث المشروع مطالب بأن يكون ثريا ليستطيع بعث مشروعه الخاص و تحقيق فكرته و تحويلها إلى واقع، إذ توجد غير طريقة لتمويل مشروعه لعل أهمها إقناع مسرعة مشاريع بتمويل فكرته ( مشروعه) أو رسم خطة تمويلية عبر قروض ميسرة أو حتى عبر التمويل الذاتي و إن كان محدودا ثم التدرج شيئا فشيئا في زيادة ميزانية المشروع لكن أهم شيء في هذا المجال هو التدقيق في الميزانية و التقسيم الذكي للموارد و حوكمة المصاريف خاصة و أن تقليص المصاريف من أهم ما يجب أن تتصف به هذه المرحلة من العوامل الأخرى لإنجاح فكرة المشروع و تحويلها إلى واقع إيجاد شراكات مع رواد أعمال ناجحين لأن ذلك يفيد باعث المشروع في وجهين، الأول إستفادته من خبرة رائد الأعمال الشريك و الذي سيكون أكثر خبرة منه لعامل التجربة، و ثانيا سهولة الحصول على تمويل للمشروع لأن وجود رائد الأعمال الناجح في الشركة المنشئة يبعث على طمئنة جهات التمويل و تسريع المشاريع أيضا، يعتبر التقيد بسياسة المراحل أحد أهم عوامل نجاح مرحلة تحويل الفكرة إلى مشروع إذ أن ما يسرع إنهيار المشروع و فشله التسرع و تجاوز مراحل نموه ما يدفع إلى خطو خطوات تفوق قدرته و من ثم يتجه نحو الإفلاس و الفشل ، لذلك يجب على باعث المشروع إتخاذ سياسة النفس الطويل فيما يخص تطوير مشروعه و تنميته (لا يعني ذلك تجنب الطموح) إضافة إلى كل هذا لا ننسى و علينا أن لا ننسى العامل الأهم و هو العمل المكثف و الإجتهاد في تحقيق فكرة المشروع ، لأن باعث المشروع الطموح لن يحقق أي نجاح دون عمل ، ليس ذلك فحسب بل إن العمل الذي يعتبر مطلوبا في المرحلة الأولى من إنشاء المشروع و تحقيقه من خلال الفكرة المبتكرة التي يعمل عليها قد توازي أضعاف الطاقة و العمل الذي يمكن أن يعمله باعث المشروع لاحقا بعد إنطلاق مشروعه و سيره في الإتجاه الصحيح ، و هذا طبعا يختلف من شخص إلى آخر.

  • تحويل الافكار الى مشاريع
  • رقم مستشفى الايمان بالرياض
  • تحويل الافكار الى مشاريع ريادية
  • تحويل الأفكار إلى مشاريع ريادية
  • مؤخرًا
  • كيفية تحويل الافكار الى مشاريع
  • بحث عن تحويل الافكار الى مشاريع
  • برامج تلفزيون
  • دورة تحويل الافكار الى مشاريع

وسائل تنمية القدرات / الأفكار الابتكارية / الإبداعية على المنظمة. أدوات وأساليب تحويل الأفكار الابتكارية / الإبداعية إلى خطط تنفيذية ناجحة. معوقات تحويل الأفكار الابتكارية /الإبداعية إلى خطط تنفيذية. كيفية التغلب على هذه المعوقات. أدوات إنتاج الأفكار الإبداعية. ما هو المشروع الناجح. خطوات الانتقال من الفكرة إلى التطبيق. دورة حياة المشروع. معايير المشروع وفق جوائز التميز العالمية. ارتباط المشروع بإستراتيجية المؤسسة. أهداف المشروع. موارد المشروع. عملاء المشروع. إدارة تنفيذ المشروع. تقييم المشروع.

كيف تحول الأفكار إلى مشاريع ؟

أجب عن الأسئلة التالية ؟ هل لديك فكرة مشروع ترى انه ناجح ؟ نعم هل قمت بالبحث مطولاً عن المشروع؟ نعم هل تملك دراسة جدوى وتصور كامل عن المشروع ؟ نعم هل تعرف تكاليف المشروع؟ نعم هل راس مالك الحالي يكفي للبدء بالمشروع ولا يتطلب دعم إضافي في منتصف المشروع؟ اذا كانت الأجوبة كلها نعم فأبدأ مشروعك ولا تتردد ولو للحظة بهذه الطريقة تستطيع تحويل الفكرة إلى مشروع على ارض الواقع وليس بطريقة البحث المطول لأسابيع والقراءة في كل صفحات الانترنت عن ذات المشروع. انا أنشأت أكثر من 10 مشاريع حقيقية وكان لها فضل كبير علي كلها بدأتها بدون تردد وهناك عشرات المشاريع الفكرية والتي لم استطع ان ابدأ فيها وظلت حبيسه راسي وأفكار جبانه. وبعض المشاريع كتبت عنها في" رواد بيزنس – مشاريع صغيرة " وحاولت تقديم توجيهات ونصائح لمن يرغب في دخول المشاريع هذه والحمد لله تلقى قبول حسن عند الزوار والمعلقين. طبعاً عندما أقول لك ابدا مشروعك ولا تترد وبهذا تتحول الفكرة إلى مشروع حقيقي لا اقصد ان تتهور بل أبدا وشمر عن ساعديك فأنت عرفت كل ما تحتاجه للمشروع فلما كل هذا التأخير. مثلاً انا لدي فكرة مشروع شركه شحن البضائع بين المدن وقمت بعمل دراسة جدوى وحددت وسائل النقل المناسبه بين المدن والمناطق والمحافظات وقمت بتصميم شبكه طرق خاصة لشركة الشحن هذه بين المدن والمحافظات وحتى المحافظات الصغيرة والقرى وادخلت في المشروع " حق الامتياز الفرنشايز " وجعلت المشروع على أجزاء الأول النقل بين المدن ومن الصين وامريكا إلى المدن السعودية والثاني ادخال المحافظات والثالث تفعيل حق الامتياز لسرعة الانتشار وحددت رأس المال المطلوب للمشروع واضفت خدمات كثيرة تجعل المشروع ينافس بل يتفوق على الشركات الموجودة الآن في السوق السعودي ولكن ظلت فكرة هذه المشروع في راسي لم تخرج إلا الآن عند كتابة هذا التقرير في موقع رواد بيزنس.

تحويل الأفكار إلى مشاريع ريادية

كيف احول فكرة إلى مشروع حقيقي هذا هو السؤال الذي يسأله غالبيه وكل من لديه فكرة تجاريه في رأسه ويرغب في تحويلها إلى مشروع حقيقي على ارض الواقع. لن احاضر عليك واردد كلام رواد اعمال السوشيال ميديا والتي تقتصر عندهم رياده الاعمال على اجتماعات مؤتمرات فارغه لا تسمن ولا تغني من جوع. تلخيص المقال لمحبي القراءة السريعة افضل طريقة لـ تحويل فكرة إلى مشروع هي ( البدء بالمشروع بدون تأخير وخوف ولا اضاعة وقت للقراءة عنه) تحويل الفكرة إلى مشروع ففي هذا الصدد اي تحويل فكرة إلى مشروع يقولون أي رواد اعمال السوشيال ميديا انه ينبغي تحديد المهام وتكوين فريق عمل وإيجاد السبب للمشروع …إلخ من ترهات رواد الاعمال الفارغين والتوجيهات التي تصدع بها الرؤوس ويخرج القارئ وصاحب الفكرة دونما أي فائدة. صياغة الكلام بأسلوب محاضري التنمية البشرية في المجال التجاري لن يفيد صاحب الفكرة يا بتوع إيجاد السبب J انا اؤمن بما يؤمن به روبرت كايوساكي في كتابه "ابي الغني الفقير" وهي عدم التردد والإقدام عن المشروع بدلاً من البحث لمدة اسبوعين او شهر او سنة عن نفس الموضوع وتدور في دائرة مغلقه وتظل الفكرة حبيسة في دماغك يمنعك عنها الجبن والخوف من الفشل.

كيفية

تحويل الأفكار إلى مشاريع.. رحلة بين الفكر والعمل يحملنا الكتاب في رحلة مهمة بين الفكر والعمل والواقع رحلة ممتعة شاقة تبدأ من الخاطرة حتى تطور الفكرة ثم إلى المشروع حتى يصبح واقعاً معاشاً.. يحاول الكتاب أن يردم الفجوة ما بين عالمين منفصلين هما عالم الفكر وطموحاته وعالم العمل والواقع وإكراهاته بين عالم التنظير وعالم التنفيذ، عبر طرق فكرية وإجرائية تنفيذية عملية.. عدد الصفحات: 228 حجم الورق: 2 2 22 X سنة الإصدار: 1431هـ

تعزيز وزيادة قدرة المشاركين على ابتكار الأفكار الخلاقة وتحويلها إلى فرص عمل ومشاريع ريادية، وقيادتها نحو النجاح والاستمرار. الأهداف الفرعية: سوف يكون المشارك بعد حضور الدورة التدريبية قادراً على: - التمييز بين الأفكار العادية والمكررة وبين الأفكار الخلاقة للمشاريع الريادية. التعرف على طرق التفكير الإبداعي في تحويل الأفكار الريادية. وضع الخيارات المتعددة أمام تجميع فوائد الأفكار. إدخال العناصر الريادية في الأفكار البسيطة. القدرة على تنمية وتطوير الأفكار الريادية. التعرف على العوامل المساعدة في زيادة القدرة على التفكير الريادي. إكساب المشارك مهارات التعامل مع المخاطر والتهديدات أمام تحويل الأفكار إلى فرص. التعرف على أهم المجالات التي تتميز بها الأفكار الريادية من تقنية وابتكارات حديثة. موضوعات البرنامج: مفهوم الابتكار والإبداع والاختراع. مفهوم الخطة والتخطيط. مقومات التفكير الابتكاري / الإبداعي. أنواع التفكير (التفكير الابتكاري - التفكير التحليلي). عوامل نجاح التفكير الابتكاري الإبداعي. عوامل إعاقة التفكير الابتكاري والإبداعي وكيفية التغلب عليها. وسائل تنمية القدرات / الأفكار الابتكارية / الإبداعية على مستوى الفرد.

كيف تحول فكرة إلى مشروع المغامرة سر تحويل الافكار إلى مشاريع

والسبب بسيط لأني لا املك رأس المال الكافي لمشروع عملاق كهذا. من اجل هذا عليك ان تكون واقعي فعندما تفكر في مشروع فكر على قد جيبك ورصيدك البنكي وليس أكبر من ذلك. قبل ان تقدم مشروعك وتحول الفكرة إلى مشروع حقيقي تذكر هذه النقطة كل ما ذكر هنا يناسب المشاريع الصغيرة فقط التي رؤوس أموالها صغيرة لا يتأثر صاحبها في حال فشلها ويناسب المشروع المعد له دراسة جدوى ماذكر هنا لا يناسب مشروع يعتمد على موظفين وعماله كُثر خصوصاً لو كنت مبتدئ فإحذر. ختاماً اقتباس من كتاب الشجاعة تأتي من اقتحام المخاطرة، والإقدام على المغامرة. ما آخر مغامرة أقدمت عليها؟ وكم من الزمن مر عليها. إذا احتجت للتفكير في رد لهذين السؤالين، فأنت تعرف سبب تأخر نجاحك، أو تراجعك في مشوار النجاح. كل التوفيق لكم جميعاً في تحويل الافكار إلى مشاريع حقيقية.

كتاب تحويل الافكار الى مشاريع

و يجب أن يكون للمشروع إدارة قوية و حازمه تقوم على أسس صحيحة و تطبق مبادئ الإدارة الناجحة أخيرًا يجب أن تكرس وقتك و جهدك من أجل الفكرة و أن تعي و تدرك تمامًا ما ستقبل عليه فتحويل فكرتك إلى مشروع يتطلب منك الكثير من التضحيات و العمل الدؤوب ، نجاحك في أي مشروع تطمح لتنفيذه بعد توفيق الله تعالى يعتمد اعتمادًا جوهريًا على التخطيط السليم و المثابرة ، كن شخص متفائلاً و لا تجعل الاحباط و الكسل يسيطر على أفكارك و تصوراتك و لا تدع المشكلات تكون عثره في طريق النجاح اسعى إلى تطوير ذاتك و نجاح مشروعك ، اصرارك على النجاح هو سلاحك الأقوى. شاهد أيضاً طور مهاراتك واكسب خبرات جديدة بالعلم تنهض الاممٌ. وفي عصر التطور أصبح بإمكانك تعلم العديد من المهارات وكسب الخبرات …

  1. متى توزيع ارباح بنك الانماء 2017
  2. عملة روسيا مقابل الريال السعودي
  3. تمويل التعليم
  4. ابو ذياب لتأجير السيارات الرياضيات
November 19, 2021, 5:41 am