chanisecharden.com

المدرسة الافتراضية السعودية

  1. المدرسة السعودية
  2. المدرسة الامريكية
  3. فوبيا المدرسة

وعبرت بلقيس الملحم لـ "دي. كا" عن أملها في أن تعرف أعمالها الأخرى ولا تقتصر سمعتها على المقالة المثيرة للجدل. ومن أهم مؤلفات بلقيس الملحم "أرملة زرياب" و"حريق الممالك المشتهاة". مها بن عبد العظيم

المدرسة السعودية

السعودية
  1. مباشر السعودية
  2. المدرسة النمساوية
  3. المضادات الحيوية: دليل الاستخدام الكامل - ويب طب
المدرسة العربية

المدرسة الامريكية

ويرجح موقع "رو 89" في تفصيل لأخطاء الإعلام الفرنسي بشأن هذه القضية أن العدوى انتقلت إليها عبر موقع تونسي-فرانكوفوني "نيوز أوف تونيزيا" الذي نشر "الخبر" في 2013، والدليل أن المواقع الفرنسية اعتمدت نفس الصورة التي نشرت على "نيوز أوف تونيزيا" والتي يبدو أنها للصحافية السعودية سمر المقرن. وحتى موقع "ميديابارت" الذي اشتهر بفضحه لأكبر الاحتيالات المالية والسياسية في فرنسا، لم يسلم من الخدعة فنشرت إحدى المدونات التابع له الخبر الكاذب. وحذفت أغلبية هذه المواقع المقالات المتعلقة بالخبر الزائف، لكن العناوين الإلكترونية ما زالت موجودة لتشهد على وقوعها في الفخ. تصفية جسدية رمزية وتكشف هذه الأكذوبة الإلكترونية عن "فانتازما" جزء من المجتمع بالتصفية الجسدية لحامل رأي مخالف. فلا أحد ينفي أن بلقيس الملحم تتميز بأسلوب نقدي وبتقبل المذاهب الأخرى، وأكدت بنفسها أن عائلتها "منفتحة. وقالت لفرانس 24 طبيبة نفسية عربية فضلت عدم الكشف عن هويتها إن هذه الخدعة الإلكترونية التي استهدفت الكاتبة "تصفية جسدية رمزية واغتيال لصورتها على الإنترنت وإسكات صوتها وطمر رسالتها". وأضافت أنها فانتازما مجتمع يسعى إلى إلغاء وإقصاء كل ما يخرج عن تأويلاته الإيديولوجية.

المدرسة الافتراضية في السعودية

{{ntent404Description}} تم تعطيل ملفات تعريف الارتباط الرجاء تمكين ملفات تعريف الارتباط ثم تحديث الصفحة CV: {{ getCv()}}

فوبيا المدرسة

وبين مواقع تقدم بلقيس الملحم كـ "طبيبة" وأخرى تؤكد أنها متخصصة في "الدراسات الإسلامية"، دون الحديث عن تلك التي تشير إلى انتماء أحد شقيقيها "لتنظيم القاعدة"، يتضح شكل الأكذوبة الإلكترونية شيئا فشيئا. فبلقيس الملحم حية ترزق وكذبت مرارا خبر وفاتها في بعض وسائل الإعلام وعلى حسابها الخاص في تويتر حيث توضح أنها أديبة، "شاعرة وقاصة من السعودية سفيرة الثقافة بالمجان في الخليج مؤسسة ناجي نعمان الدولية في بيروت". أكبر المواقع الإعلامية الفرنسية وقعت في فخ "مقتل بلقيس الملحم" إذن، بلقيس الملحم ليست شخصية وهمية على غرار شخصية أمينة عبدالله العمري، الـ"فتاة المثلية الأمريكية من أصول سورية"، التي زعم في 2011 اختطافها في دمشق على يد "الأمن". والعمري شخصية زائفة واكتشف أن قصة اختفائها "خدعة" انطلت على أكبر وسائل الإعلام عبر العالم، بعد اعتذار كتبه أمريكي مقيم في اسكتلندا على مدونة تدعى "فتاة مثلية في دمشق"، تبنى فيه مسؤولية المواد والأخبار الكاذبة التي وردت، وذلك بعد أن أثارت قصة اختفاء هذه الفتاة حملات دولية تدعو للإفراج عنها. وطالت الخدعة حتى أكبر وسائل الإعلام الفرنسي ومنها "ماري كلير" التي نددت بـ "عمل بغيض يثبت أن التطرف الديني لا حواجز له ولا حتى الأخوة"، فالتحقت بركب مواقع مختلفة التوجه منها النسائية وأخرى معادية للإسلام وغيرها من هواة التناقل الأعمى لكل ما هب ودب من الإشاعات التي يزخر بها الإنترنت.

وتشهد تغريدات بلقيس الملحم أن صاحبتها تنبذ الأحكام العبثية والنفاق والتلاعب بالدين والسرقة وسلب الحرية باسمه فكتبت قبل يومين " #الخطاب_الديني يحصرون المعاصي في سماع الأغاني والتدخين ومتابعة الأفلام والغيبة وينسون الفساد وأكل الأموال بغير حق والظلم وسلب الحريات! ". وأضافت الطبيبة النفسية أن خلق هذه الأكذوبة الإلكترونية يؤكد الانتقاد الذي جاء في مقال بلقيس الملحم للفكر السائد في المجتمع، ويؤكد تغلغله وانتشاره في المملكة العربية السعودية حيث تناضل بعض النساء من أجل أبسط حقوقهن، على غرار الحق في قيادة السيارة. وقالت الطبيبة إن بلقيس الملحم في هذا المشهد، وإن لم تمت، فهي وكأنها "ناجية" تصارع الأمواج وسط "مجتمع غارق" في أفكار متشددة تقلص فضاء الحريات. وقالت بلقيس الملحم لموقع "دي. أن. كا" الجزائري-الفرانكوفوني إن "الحاقد" الذي أصدر الإشاعة "سفاح لم يع أنه لا يمكن القبول بجريمة نكراء سببها مقالة تورط إيديولوجيته". وإن لم تسفك الدماء حقيقة في هذه القضية، فإنها على غرار نظام الرقابة الذي يساهم في شهرة الكاتب، أذكت في فرنسا الرغبة في التعرف أكثر على الأدب السعودي ذي الحضور الباهت. فتصدر الروايات السعودية في لبنان ومصر قبل أن تدخل المملكة حيث تزور الشرطة الأخلاقية المكتبات بانتظام لحجزها.

ABOUT المدرسة السعودية في الجزائر Our Story رؤيتنا المدرسة السعودية في الجزائر متميزة بطالب ذي كفاءة علمية وفق معايير دولية متشبعاً بأسمى القيم.... See more 11, 509 people follow this Facebook is showing information to help you better understand the purpose of a Page. See actions taken by the people who manage and post content. Page created – 16 January 2013

November 19, 2021, 11:31 am